تفسير سورة التوبة آية 2. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين
تفسير سورة التوبة آية 122
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة التوبة آية 122
https://www.islam.ms/ar/?p=2196
تفسير سورة التوبة آية 123
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة التوبة آية 123
https://www.islam.ms/ar/?p=2197
تفسير سورة التوبة آية 124
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة التوبة آية 124
https://www.islam.ms/ar/?p=2198
تفسير سورة التوبة آية 125
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة التوبة آية 125
https://www.islam.ms/ar/?p=2199
تفسير سورة التوبة آية 126
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة التوبة آية 126
https://www.islam.ms/ar/?p=2200
تفسير سورة التوبة آية 127
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة التوبة آية 127
https://www.islam.ms/ar/?p=2201
تفسير سورة التوبة آية 128
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة التوبة آية 128
https://www.islam.ms/ar/?p=2202
تفسير سورة التوبة آية 129
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة التوبة آية 129
https://www.islam.ms/ar/?p=2203
كَيْفَ يُحَافِظُ المُسْلِمُ عَلَى إيمَانِهِ: إجْتِناب الوُقوع في الرّدّةِ والكُفْرِ
قال الله تعالى: وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ. هناك أقوال وأفعال واعتقادات تُخرج من الإسلام، فمن وقع في الرّدة عليه الرّجوع للإسلام بترك الكفر والنُّطق بالشّهادتين: لا إله إلا الله محمد رسول الله. قَالَ رسُولُ اللهِ: إِنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالكَلِمَةِ لا يَرىَ بِهَا بَأْساً يَهْوِي بِهَا فِي النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفاً رواهُ الترمذيُّ. وَهَذَا الحَدِيثُ دَلِيلٌ على أنَّهُ لا يُشْتَرَطُ في الوُقُوعِ في الكُفْرِ مَعْرِفَةُ الحُكْمِ ولا انْشِرَاحُ الصَّدْرِ ولا اعْتِقَادُ مَعْنَى اللَّفْظِ ولا نية الكفر.
https://www.islam.ms/ar/?p=7
العقل يشهد بصحة الإسلام. الرد على الملحدين
دين الإسلام مبني على عقيدة تنزيه الله عن المثيل والشبيه والحد والكمية والجهة والمكان فالله هو خالق المكان والزمان فهو موجود بلا كيف ولا مكان ولا يجري عليه زمان وهذه العقيدة الموافقة للعقل السليم وهي عقيدة كل الأنبياء من أولهم آدم إلى آخرهم محمد عليهم الصلاة والسلام.
https://www.islam.ms/ar/?p=37
العقيدة الإسلامية السنية
معنى "بسم الله" أبتدئُ باسم الله. ولفظ الجلالة "الله" عَلَمٌ للذات المقدسِ المستحق لنهاية التعظيم وغاية الخضوع ومعناه من له الإلهية وهي القدرة على الاختراع أي إبراز المعدوم إلى الوجود.
https://www.islam.ms/ar/?p=53