خير. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين
تفسير سورة البقرة آية 29
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة البقرة آية 29
https://www.islam.ms/ar/?p=918
تفسير سورة آل عمران آية 134
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة آل عمران آية 134
https://www.islam.ms/ar/?p=1272
تفسير سورة الأنفال آية 67
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنفال آية 67
https://www.islam.ms/ar/?p=2069
تفسير سورة النحل آية 120
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النحل آية 120
https://www.islam.ms/ar/?p=2853
تفسير سورة الإخلاص آية 1
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الإخلاص آية 1
https://www.islam.ms/ar/?p=6954
ورد الطريقة الرفاعية
ورد الطريقة الرفاعية صباحًا ومساءً أستغفر الله العظيم وأتوب إليه. [مائة مرة]. اللهم صلّ على سيدنا محمّد وعلى ءاله وصحبه وسلم. [مائة مرة]. لا إله إلا الله. [مائة مرة].
https://www.islam.ms/ar/?p=6975
أوقات الصلاة في المذهب المالكي
أوقات الصلاة في المذهب المالكي : أولُ وقتِ الظهرِ زوالُ الشمسِ وءاخرُه مصيرُ ظلّ كلّ شىءٍ مثلَهُ غيرَ ظلّ الاستواءِ وأولُ وقتِ العصرِ ءاخرُ وقتِ الظهرِ وءاخرُهُ فى الاختيارِ إلى اصفرارِ الشمسِ ووقتُهما في الضرورةِ إلى غروبِ الشمسِ وأوّلُ وقتِ المغربِ غروب الشمس ويستمرُّ فى الاختيار قدرَ ما تُصَلَّى فيه بعد شروطها وأوّلُ وقتِ العشاءِ مغيبُ الشفقِ وءاخرُهُ في الاختيارِ ثلثُ الليلِ وفى الضرورةِ لهما إلى طلوع الفجر وأوّلُ وقتِ الصبحِ طلوعُ الفجرِ وءاخرُهُ في الاختيار الإسفارُ وفى الضرورة إلى طلوع الشمس.
https://www.islam.ms/ar/?p=6979
أركانُ الصلاة في المذهب المالكي
أركانُ الصلاةِ في المذهب المالكي أربعةَ عشرَ نيةُ الصلاةِ المعيّنةِ وتكبيرةُ الإحرامِ والقيامُ لها وقراءةُ الفاتحةِ بموالاتِها وترتيبِها وإخراجِ القادرِ الحروفَ مِنْ مَخارجِها وعدمِ اللحنِ والقيامُ لها والركوعُ والرفعُ منه والاعتدالُ والطمأنينةُ فيهِ والسجودُ والرفعُ منه والجلوسُ للسلامِ من الجلسةِ الأخيرةِ بقدرِهِ والسلامُ والترتيبُ بين فرائضِهِ.
https://www.islam.ms/ar/?p=6981
قواعد مهمة في الردة والكفر
كل قول أو فعل أو اعتقاد فيه استخفاف بالله أو رسله أو كتبه أو ملائكته أو أحكامه أو وعده أو وعيده أو شعائره أو معالم دينه أو ءاياته فهو كفر.
https://www.islam.ms/ar/?p=6986
حزب البحر للإمام الشاذلي
حزب البحر يُعتبرُ مِنْ أشهر وأظهر أحزاب الإمام الشاذلي، ويُعتبرُ مِنْ أَجَلِ الأوراد الشاذلية المباركة، بل وانتشر واشتهر عند كثيرٍ مِنَ الطرق الأخرى، وجعله بعض القادرية من أورادهم المباركة، ولهُ مِنَ الفضائل والخصائص ما لا تُحيط به الأفهام والعلوم وقيل: إنَّ فيه الاسم الأعظم، وسُمِّيَ حزب البحر لأنه وُضِعَ في البحر ، ولِمَا وَرَدَ فِيهِ مِنْ ذكر البحر، ويسمى الحزب الصغير أيضا.
https://www.islam.ms/ar/?p=6992
قصة نبي الله إبراهيم عليه الصلاة والسلام - 1
اختار الله تبارك وتعالى إبراهيم عليه السلام وجعله نبيًا ورسولًا واصطفاه لهداية قومه، ودعوتهم إلى دين الإسلام، وتوحيد الله وترك عبادة الكواكب والأصنام التي لا تخلق شيئًا ولا تستحق العبادة، لأن الذي يستحق العبادة وحده هو الله تبارك وتعالى خالق كل شيء. وقد كان إبراهيم عليه الصلاة والسلام كغيره من الأنبياء منذ صغره ونشأته مسلمًا مؤمنًا عارفًا بربه معتقدًا عقيدة التوحيد منزهًا ربه عن مشابهة المخلوقات، ومدركًا أن هذه الأصنام التي يعبدها قومه لا تغني عنهم من الله شيئًا، وأنها لا تضر ولا تنفع لأن الضار والنافع على الحقيقة هو الله تعالى وحده. يقول الله تبارك وتعالى في حق إبراهيم: {مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} سورة ءال عمران، وقال الله تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِه عَالِمِينَ} سورة الأنبياء. ولقد كان نبي الله إبراهيم عليه السلام مفعم النفس بالإيمان بربه وعارفًا به، ممتلىء الثقة بقدرة الله وأن الله تعالى قادر على كل شيء لا يعجزه شيء، وكان غير شاك ولا مرتاب بوجود الله سبحانه مؤمنًا بما أوحي إليه من بعث الناس بعد موتهم يوم القيامة، وحسابهم في الحياة الأخرى على أعمالهم وما قدموا في هذه الحياة الدنيا.
https://www.islam.ms/ar/?p=6993